تَمْتماتٌ منْ فَمِ الأْيام

ماذا نقول ونقول عن حياتنا أنواع وأشكال مختلفة تمر فيها
لاندري بيدنا نصنعها أم هي تصنعنا:::::

1._ غلا السكن في مدينتنا( جدة) لم نتوقع هذا الطمع في إرتفاع أسعار المباني والسكن
أين يذهبون ذو الدخل المحدود هل يبيتون في العراء مثلآ
أم يبيعون أنفسهم ليعيشوا عيشة هنية في بيت يلم شملهم
باتوا يقترضون المال ليوفروا تلك الإيجارات التي باتت عائق في حياتهم
أين وزارة الإسكان لاتبحث عنهم وتحل مشاكلهم أصبح ذوات المال
لايرأفون بحال الناس التي لاتستطيع توفير الإيجار كاملة
من كثر تفكيرهم ليوفر مسكن يؤويهم أصبح الأباء في حيرت أمرهم
من التفكير كثرت الجلطات الدماغية والسكر والضغط ولايعلم

حالهم إلا الله تعالى فهو المعين لهم.

 

2_ أنتشرت في الأونه الأخيرة الخدع التي باتت تغسل عقول الناس فهناك
من يقول أنه يمتلك القدرات العجيبة من ألعاب إختفاء الشيئ وظهور شيئ
مرة أخرى وإبتلاع أشياء وخروجها مرة أخرى وتحويل كل شيئ أنت
تريده هل بالفعل هذه ألعاب عجيبة وخارقة أم أنها من فعل الشيطان
يساعدهم على والعجيب في الأمر
إختفاء سيارة أو عمارة يقولوا قدرة عجيبة من تصرفا العقل الباطن هل هذا
معقول ولكن كل مايريده الشخص الذي أمامه
فهل هذه لعبة البشر أم لعبة الشيطان
نفسه نعوذ بالله من شرور أنفسنا
وسيأت أعمالنا وشرور الشيطان وشركه.

 

3_زيادة القنوات الفضائية السيئة التي تشد الشخص إليها وبإعلانتها
التي لاأخلاق فيها ولامبادي
ومنها قنوات تعارف شيئ يخل بالأدب العام الذي يسحب أكثر الشباب إليه ليكون لعبة بين يديهم وهذا سحب من رصيد إتصالاته التي تكون
عاتقآ على رقبته ولك لانقول إلا الله يخارجنا
من هفوات الزمن التي تنتشر بسرعة البرق
ويكون من يستهون فيها هو الذي

من يضر نفسه أولآ ويضر من هم حوله ثانيآ.
سيدة نفسي