بياض الثلج تخاف أن تذوب من حرارة الشوق
تحتمي بإرجوحة الحياة البادرة والدافئة المشاعر
تغوص مابين جدران الوله الجارح
لتعيش وقتها في ثلج
يتوضد الحياة البازخة
على أثار لعبة تتكون من شكليات الروح
كما هي معناها بين الأيدي الساكنة الهدوء
نحاول أن ندفأ لتكون المسيرة حياة جفاء ورفاء
هكذا الروح تستسلم لتجمد الشوق بالإحتماء
وثلج الجسد الجامد على تدفئة مابين الحنين والألم
تحتمي بإرجوحة الحياة البادرة والدافئة المشاعر
تغوص مابين جدران الوله الجارح
لتعيش وقتها في ثلج
يتوضد الحياة البازخة
على أثار لعبة تتكون من شكليات الروح
كما هي معناها بين الأيدي الساكنة الهدوء
نحاول أن ندفأ لتكون المسيرة حياة جفاء ورفاء
هكذا الروح تستسلم لتجمد الشوق بالإحتماء
وثلج الجسد الجامد على تدفئة مابين الحنين والألم
تتركز شعيراتها
الرماح لترسل سهمها بين ظلال البدر والعطاء
تطير على جناح
المحبة لترتسم وقتها أن العشق مع الحب مضى
في أدراج الرياح فهل
من ملتقى
تنظر إلى أفق بعيد
المنال لتصل مشاعرها لبر الأمان
فهل ياترى تستطيع
أن تعبر عن ذاك الحنين
أيكون معلمها
إختباء ذاتها تحت غطائها
لانعلم من الألم كم
يستمر
ولكن نتركها للأيام
هي من تداوي الجرح الأليم
سيدة نفسي